التشريع الوضعي والاسلامي

تعريف الشريعة, الشريعة والاسلام , الشريعة و الفقه, التشريع الوضعي والاسلامي , الشريعة الاسلامية ودعوى تأثرها بالقانون الروماني, مقاصد الشريعة, خصائص الشريعة الاسلامية, مصادر الشريعة الاسلامية, القرآن كمصدر للشريعة, السنة كمصدر للشريعة, الإجماع كمصدر للشريعة, القياس كمصدر للشريعة, الاستحسان كمصدر للشريعة, المصالح المرسلة أو الاستصلاح كمصدر للشريعة, الاستصحاب كمصدر للشريعة, العرف كمصدر للشريعة, قول الصحابي كمصدر للشريعة, شرع من قبلنا كمصدر للشريعة, سد الذرائع كمصدر للشريعة, أدوار التشريع الإسلامي, الحكم الشرعي, تعريف الحكم الشرعي, الحكم التكليفي, الحكم الوضعي, الفرق بين الحكم التكليفي والحكم الوضعي, أنواع الحكم التكليفي, الواجب, المندوب, المحرم , الرخصة والعزيمة , أقسام الرخصة, أنواع الحكم الوضعي,

التشريع الوضعي والاسلامي
- التشريع الوضعي : ينشأ في القبيلة أو الجماعة صغير ثم يكبر معها ويراعي تطورها فهي من تصنعه وتطوره على حسب رغبتها .

- التشريع الإسلامي : ولد شابا ونزل من عند الله كاملا شاملا ولم يأت لقبيلة محددة بل الكل المسلمين وجاءت لكل زمان ومكان ودولة وبلاد وغير قابلة للتغيير والتعدیل سوی في مرونتها حسب الزمان والمكان دون أن تفقد جوهرها وغايتها.

- التشريع الوضعي من صنع البشر لذلك فهو ناقص و عاجز ودائما يتغير أما الشريعة الاسلامية فهي من عند الله وهي محيطة بكل شيء وليست بحاجة للتغيير أو التبديل لأن قدرة الله تتجلى فيها بعلمه بكل شيء .

- الشريعة الاسلامية ظلت على مر قرون صالحة لكل زمان حيث تتميز بالمرونة والسمو بينما تغير القانون الوضعي كل يوم .

What's Your Reaction?

like
0
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow
0